سيد على عبدالله
عملية تترجم مدى خسة هؤلاء وإلى أى انحطاط وصل بهم قصر النظر والغباء وتكشف فقر الامكانيات وانقطاع الفكر الموجه وتشرذم خلاياه فيما يؤكد أن هذه التنظيمات فى مرحلة الاحتضار بصورة مؤكدة ولا تدع مجالا للشك فى انتصار الوطن فى معركته التي تستلزم يقظة من كل أفراد الوطن فما زال هناك ذيول تتحرك فى تلون واضح تظهر الشماتة بين الحين وعليه وجب التالي
اقصاء كل من يؤيد الإرهاب أو عقيدته أو أفعاله من التعاطف مع الإرهاب في كل صوره جريمة يحاسب عليها القانون من حرمان هؤلاء والعمل بالجهاز الإداري، بالدولة مراقبة وسائل التواصل ورصد الظواهر ومنها تلك الظاهرة التى تظهر أن الغالبية غير معنية بالشان العام ومدى تحقق الانجاز الجبار على أرض الواقع الاعلام مهمة خطيرة ولايوجد على ظهر البسيطة من يترك ساحته مستباحة بهذا الشكل المطلوب كثير والمرحلة التالية هى تامين وعى المواطن ضد كل مؤامرات التسطيح والتسفيه و الاستخفاف...
إضافة تعليق جديد