اسئلة وعلامات أستفهام موجهة إلى الرئيس الأمريكي جوبايدن والكونجرس الأمريكي الذي فتح ذراعيه لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية وعمل معهم توثيق لبعض الأكاذيب منها حقوق الإنسان في معتقل جوانتانامو الأمريكي وحقوق الإنسان في العالم كلة الذي طحنتة آلة الحرب الأمريكية وكنتم فين من سجن أبوغريب في العراق كل علامات الاستفهام موجه إلى الرئيس الأمريكي جوبايدن والكونجرس الأمريكي الذي يريد أن يحاسب مصر بصفتي فؤاد الشناوى مواطن مصري قبل أي شيء وأعيش في المطبخ السياسي سواء فى الإتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة وتعالوا نتحدث شوية عن أخطر معتقلات الولايات المتحدة الأمريكية .
معتقل غوانتانامو بالإنجليزية: Guantanamo Bay Detention Camp، يقع معتقل غوانتانامو في خليج غوانتانامو في كوبا وهو سجن سيء السمعة، بدأت السلطات الأمريكية باستعماله في سنة 2002، وذلك لسجن من تشتبه في كونهم إرهابيين اي (المسلمين) ، ويعتبر السجن سلطة مطلقة لوجوده خارج الحدود الأمريكية، وذلك في أقصى جنوب شرق كوبا، وتبعد 90 ميل عن فلوريدا، ولا ينطبق عليه أي من قوانين حقوق الإنسان إلى الحد الذي جعل منظمة العفو الدولية تقول أن معتقل غوانتانامو الأمريكي يمثل همجية هذا العصر .
في 23 فبراير 1903، قامت كوبا ممثلة برئيسها طوماس بتأجير الولايات المتحدة الأمريكية قاعدة غوانتانامو بمقابل 2000 دولار أمريكي، في عهد الرئيس ثيودور روزفلت، كان ذلك امتنانا من الرئيس الكوبي للمساعدة التي قدمها الأمريكيون لتحرير كوبا. احتج الثوار الوطنيون على ذلك القرار، وعلى إثر ذلك لم تقم كوبا بصرف الشيكات اعتراضا على قرار الإيجار. وعلى الرغم من ذلك ترسل الولايات المتحدة الأمريكية شيكا بقيمة 2000 دولار سنويا إلى حكومة كوبا. في أزمة صواريخ كوبا في أكتوبر عام 1968 لغم فيديل كاسترو القاعدة لمحاولة إجلاء الأمريكان، لكن الرئيس جون كنيدي رفض التدخل في القاعدة وأكد حقه في استئجارها.
ويعتبر مراقبون أن معتقل غوانتانامو تنمحي فيه جميع القيم الإنسانية وتنعدم فيه الأخلاق ويتم معاملة المعتقلين بقساوة شديدة مما أدى إلى احتجاج بعض المنظمات الحقوقية الدولية التي عبرى عن استنكارها والمطالبة لوقف حد لهذه المعاناة واغلاق المعتقل بشكل تام يبقي ياسيد جوبايدن سايب كل هذة الفضائح والجرائم عندك وجاي علي مصر بلد تعاني من الأرهاب وتحاربة بمفردها وتعيش وسط منطقة مشتعلة بسببكم من الدمار والخراب في سوريا والعراق وليبيا واليمن وتقول حقوق الإنسان لن يسمعك أحد ولن يلتفت إليك أي دولة في العالم لأنهم يعرفون ماذا فعل السيسي في مصر من تعمير وبناء وحقوق الإنسان الذي فقدته أمريكا وتبحث عنة فى مصر ابدا لن تسقط مصر وعاشت مصر حرة أبية بشعبها وزعيمها وجيشها وشرطتها ونحن أبناء الوطن في الخارج عنهم المواطن وليس السفير فؤاد الشناوي نقف بجانب بلدنا وقيادتنا مهما كلفنا الكثير .
إضافة تعليق جديد