كتب. هيثم الشريف
ولد محمد نصاري حامد على بمحافظة البحر الأحمر بمدينه الغردقه عام 2000
و يرجع أصله إلى الصعيد المصري بمحافظة "قنا "
تلقى تعليمه الإبتدائي و الإعدادي و الثانوي بالبحر الأحمر
و الآن يدرس في المعهد العالي للسياحة والفنادق بالغردقه
بدأت ظهور الموهبه الأدبيه و الصحفيه لديه في 16 من عمره
بدأ "نصاري" بكتابة الأعمال الأدبية كالخواطر و القصص القصيره و الشعر العامي و الفصحى
ثم إتجه للعمل في مجال "الصحافه " عمل كمحرر صحفي لعدة جرائد و مواقع إخبارية
و تولى إداره مكاتب لعدد من الجرائد كمدير للمكتب و كنائب للمدير
ثم إتجه "نصاري " إلى العمل الحقوقي من خلال منظمة الحق الدولية لحقوق الإنسان
عين بالمنظمه كصحفي و عضو لجنة إعلام بالمنظمه
ثم تم ترقيتة إلى مستشار إعلامي بالمنظمه
في أقل من عدة أشهر
صدر له عدة بيانات صحفيه من خلال المنظمه تحمل إسمه
تناقش عدة مواضيع هامه تتعلق بالمجتمع المصري و كان من أبرز تلك البيانات و المواضيع " التحرش و الثقافه و الصوره المشوهة عن الوطن"
كُرم " نصاري" من عدد من الجرائد و المواقع الإخبارية كشاعر و ككاتب صحفي و تم إختياره" من أفضل الشخصيات الصحفيه لعام 2018 " من قبل مؤسسه الطبعه الأولي
و تم حصول أحد نصوصه الادبيه على المركز الرابع من قبل جريدة الموجز العربي في احد المسابقات التي أقامها قسم الأدب و المواهب
و له عدة مقالات هادفه تناقش شتى المواضيع
و من أبرز المقالات " فن العربجيه و ردوود النفس و محاولة كل عام "
و كان مقال فن العربجيه هو نقطة تحول في حياته تعرض للمهاجمه من قبل البعض و تم رفض عنوان المقال من عدة جرائد
و من أبرز ما قد كتب في الشعر " القدس و سوريا"
و قد كتب عشرات الخواطر الأدبيه في وصف المرأه
تميز "نصاري" في كتابة الشعر بسبب كتاباته الادبيه
المتواصلة في وصف المرأه
و من أبرز ما قد كتب " أميرتي و مدللتي و قبل أعوام و سيده ربيعيه و سيدة قلبي"
و أنتهى "نصاري" بنسبة 90 % من كتابه الأول الذي سيكون في أقل من 3 أشهر في الأسواق
و يعمل الآن على كتابة روايته التي لم يستقر حتى الآن على إسم لها
إضافة تعليق جديد