بقلم محمد حسني محمود متحدث تحفيزي
من الصعب علي الانسان بعد فتره طويله من القراءه في مجالات مختلفه ان يعرف انه ناقص كثير والكثير من المعلومات والثقافه والعلم وكل يوم يمر يعرف ان المعلومات والتجارب والكتب والكتاب والمؤلفين انها في الواقع نعيش مع كل الشخصيه ونتمتع بما فيها من معلومات للاستفاده وتغرزها في العقول والقلب ايضا انه يشبع الوجدان دون ان نشعر بما قراءته وتمتعة به الحقيقيه عيشها حقا وكل ما يتم قراءته كتب الفلسفه يقودنا فيها الكاتب ويسافر بنا الي اعماق والتامل التفكير للوعي ولالوعي والاليات العقليه في استخدام التفكير لمعرفه المهارات والابداع الداخلي للانسان من تحليل وحول المشاكل المختلفه ما اذا قراناها في مجال التنميه البشريه والاصلاح الحياه بصوره مختلفه والنظره بها بالتفاؤل والامل واعطاء الانسان ان يحاول ان يتغير الى الافضل وسعي وراء اهدافه مهما كانت الظروف البيئية المحيطة والصراع مع الحياة لتحقيق الحلم وتخوضنا الي تبحر اعماق اعماق الحلم مهما كان الصراع وما بها من قصص حقيقية لشخصيات كان لها الحلم وتم تحقيقه والفوز بالتجارب الاخرين واعطاء الفرص والحلول والتجارب لتاخذنا لتغيير ولتغيير لافضل .. القراءة لها متعها لا يشعر بها أي إنسان .. بل هي حياة يعيشها ويسير في طريق العلم والمعرفة والثقافة وجمع المعلومات ليخوض حياته كلها متمتع بكل شىء علي علم وثقافة ليفتح الي أسرته بحر من التقدم والازدهار والتوفيق.. القراءة حياة
إضافة تعليق جديد