"تعزيز المواطنة وفقاً لأهداف التنمية المستدامة"

كتب / حسام الدين رفاعي 

 قام  مجلس الشباب المصري بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ناومان الألمانية. بعقد برنامج التدريب تعزيز المواطنه وفقا لأهداف التنميه المستدامة وقد انعقد بفندق سفير الدقي
بحضور المدربين النائبه مرثا محروس وا. سوزان حرفي 
بحضور ا. محمد ممدوح رئيس لجنه الحقوق الاقتصاديه بالمجلس القومى لحقوق الإنسان وا. محمود ممدوح                                                                                                                                                           
والبرنامج يأتي في ضوء قرار مجلس الأمن رقم 2250 الصادر بشأن تعزيز مشاركة الشباب في صنع السلام والأمن وفي ضوء جهود الدولة المصرية لتعزيز قيم ومفاهيم المواطنة وقبول الاخر بالجمهورية الجديدة.
•تعزيز مهاراتك القيادية: اكتشف أدوات ومهارات جديدة لتعزيز دورك في المجتمع لتكون جزءاً من عملية الاصلاح والتنمية التي تشهدها الدولة المصرية.
•بناء شبكات قوية: تواصل مع قيادات شابة أخرى وصناع قرار من مختلف المجالات.
•تطوير مبادراتك: استفد من الخبرات والمعارف المتاحة لتطوير مشاريعك وافكارك .
•الاستفادة من خبرات دولية: تعلم من نخبة من أفضل المتخصصين في مجال المواطنة والتنمية المستدامة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
يناقش البرنامج 
•مفهوم المواطنة الفعالة ودورها في تحقيق التنمية المستدامة بالجمهورية الجديدة.
•الحقوق والمسؤوليات وفقًا للقوانين والتشريعات المصرية.
•دور المؤسسات المختلفة في نشر قيم المواطنة.
•ثقافة الحوار والتسامح والتعايش السلمي.
•التعددية الثقافية وقبول الآخر.
•المواطنة في ضوء رؤية مصر 2030.
•دور المؤسسات غير الحكومية في تعزيز حقوق المواطنة.

علماً بأن البرنامج ينعقد في إطار الاتفاقية الثقافية بين جمهورية مصر العربية  وجمهورية ألمانيا الاتحادية والمصدق عليها من السيد رئيس الجمهورية والبرلمان المصري بهدف تبادل الخبرات والمنافع المشتركة، ويهدف إلى:
•رفع مستوى الوعي المجتمعي بمفهوم المواطنة.
•تعزيز المشاركة الفعالة والمساواة وتكافؤ الفرص.
•بناء قدرات الشباب في مجالات التسامح والتعايش السلمي.
•تسليط الضوء على مفهوم المواطنة والديمقراطية المبادرة الأولى من نوعها في مصر والتي تتماشى مع جهود الدولة المصرية في تعزيز قيم ومفاهيم المواطنة علماً بأن تكلفة البرنامج بالكامل يتحملها مجلس الشباب المصري بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ناومان الالمانية