أحبها و أعشق تفاصيل كثيرة جمعتني بها ، لم تبخل عليّ يوماً بنصيحة أو مشورة ، ساندتني وقت المحن ، احتوتني وقت الفزع ، و إنتشلتني من بحر همومي حين أوشكت على السقوط .
لم يجمعني بها العمل أولاً ، و إنما جمعني بها الحب و العطاء السخي بلا مقابل .
أمي و أختي و صديقتي الحبيبة د . نبيلة ، كل عام و أنت صاحبة القلب الكبير ، و الحضن الدافئ و اللمسة الحانية .
شكراً لك على عطائك و حبك أدامك الله نعمة في حياتي
إضافة تعليق جديد