الوزير محمد عبدالله الباز يكتب :
عابر سبيل فى حضرة سيدنا الحسين
اولا نقول اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا النبى وعلى ال سيدنا النبى
رحله الزاد والميعاد الى مولد سيدنا الحسين والعبرة والعظه وعندما نتكلم ومهما تكلمنا لن نوافيهم حقهم ال البيت الاطهار ويكفى شرفا وفخرا ان بهم نطفه او علقه او جزاء من جينا سيدنا النبى ولا اتخيل اى كلام يقال فى هذا الشرف العظيم
قطار وقعدة حلوة وكلام احلى مع اناس ذاهبون لمولد سيدنا الحسين البساطه واليسر والسهوله فى تعابير الفرح بهذة المناسبه والوعى والكلام الروحى لناس اعتادواااا على الشرب من هذا الرحيق ومحبه الله ورسوله وال بيته رضوان الله عليهم ....
ثم الوصول الى مقر الاحتفال بهذة الذكرى الطيبه التى تفوح منها الخير والبركه والاجواء الرائعه اقل ما يقال عنها اجواء مدنيه او مكيه اجواء ربانيه نورانيه لا يعلمها سوء محبيهاااا بالضبط كماء زمزم الذى شرب له والاتصال على الغالين والمحبين من الاهل والاصدقاء والتودد والتقرب من بعضنا البعض تجد صورة من الاتحاد والمحبه تشعرك بقول الله تعالى واعتصموااا بحيل الله ولا تفرقواااا
صور كثيرة لا بستشعر بها ولا يرهااااا غير محببهااا وازيد غير الانقياء من البشر واذا باللقاء الثرى والالفه والمحبه بين ابناء العموم والمحبين والتابعين والكنز الحقيقى فى اكتشاف صديقى الامام كما يلقبونه ومولانا الزينبى ايضا جلسه لا تشبع منها فكر راقى وحب فى الله وادب واحترام لحضرة ال البيت وسيدنا الحسين
واجد الدنيا تتغير بفضل اخى وصديقى الامام وصحبته الراقيه وحواراتهم المثمرة وعقولهم وافكارهم التى تشع نور على نور
والفهم الحقيقى لمعنى وروح وانسانيه الدين الاسلامى الصحيح
الشكر لكل من حضر جلسه الامام وصحبته الطيبه التى لا نزكيها على الله
واتمنى ان تتكرر ودعوة صريحه بارسال طلب صداقه للتواصل
الراحه والزاد شى نورانى يعطى لكل مخلص نقى محب لله ورسوله وال بيته
إضافة تعليق جديد