كتب : عماد شعبان
باختصار شديد تواجهه مصر ضغوط دوليه شديده من عدد من الدول الكبري لإفشال مؤتمر المناخ وتحويل الحديث من الكلام عن المشروعات الاقتصاديه الي الكلام حول سجين جنائي حرض على قتل ضباط الجيش والشرطه
ولعلنا نستغرب بريطانيا العدو الاول لمصر ورئيس وزرائها ذو الأصول الهنديه يطلب بوقاحه الإفراج عن الخاين علاء عبدالفتاح بل وامتدت الوقاحه الي حضور شقيقية الخاين ضمن الوفد الدبلوماسي له
والتى قامت بتنفيذ الاجنده بامتياز حيث قامت بعمل مؤتمر أخذت تنتقد الإدارة المصرية مع شقيقيها كنوع من حقوق الإنسان .
لكن القدر كان رحيما بالمصري حين عبر النائب عمرو درويش عن مايريد ان يقوله كل مصر شريف لكن الخونه اعترضوا عليه وكأنهم لهم حقوق انسان تخصهم ونحن لسنا منهم وتم خروج النائب من قاعه الخيانه والنداله .
وسط كل ذلك الهراء نجد أسد الخارجيه المصريه سامح شكري يواجهه الاعلام الغربي بشجاعته المعهوده ويتحدث بالمنطق حول معامله الداخليه لكل السجناء .
ومن جهته نرى لقاءات الرئيس السيسي يلتقي جميع الوفود ويعقد الصفقات الاقتصاديه في مجال الطاقه النظيفه وتحديدا الهيدروجين الأخضر والذي سيجعل مصر مركز للطاقه النظيفة فى العالم .
ولعل ابرز الصفقات التى تمت هى إنشاء محطة إنتاج الطاقه بالرياح والتى ستتم بين مصر والامارات فضلا عن صفقات الطاقه مع أوربا
ومن بين ابرز التصريحات هو تصريح الخارجيه النرويجيه والتى ذكرت ان أوربا ستعتمد على مصر في مجال الطاقه
كل ذلك ونحن نواجهه شرذمة من الخونه والمأجورين لافشال ذلك المؤتمر لما سيعود علي مصر بالخير .
وامتدت دعوات الخراب ليوم ١١/١١ لتخريب مصر ولكنني كلي ثقه فى وعى الشعب المصري والتفافه حول قيادته السياسيه رغم الظروف الصعبه لكن جينات المصري الاصيل الذي سيقف مع بلده ضد أعداءها ستعبر بمصر إلى مستقبل افضل وأفضل ولاعزاء للخونه أعداء مصر في الداخل والخارج
واخيرا نقول علينا أن نخاف على بلدنا وان نعي ونفهم مايتم تدبيره لمصر والمحاولات الدوليه لإيقاف النهضه المصريه والتى ينتظر المصرين جني ثمارها
حفظ الله مصر قيادة وشعبا
إضافة تعليق جديد