هيثم زينهم رئيس التحرير يتقدم بخالص العزاء للاستاذ احمد السبكى لوفاة والدته

بسم الله الرحمن الرحيم

(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }البقرة156

يتقدم الكاتب الصحفى والاعلامى هيثم زينهم رئيس تحرير جريدة شبكة مصر24 بخالص العزاء للأستاذ احمدابراهيم السبكى بقرية سبك الضحاك مركز الباجور بالمنوفية  لوفاة والدته المرحومه / مديحه عبد السميع يونس بنت المرحوم الشيخ عبدالسميع يونس وزوجة الحاج ابراهيم السبكى ووالدة أحمد ومحمد وحسام إبراهيم السبكى واخت الأستاذ فهمى وربيع ورافت وجمال عبدالسميع يونس وزوجة أخو الحاج صلاح والمرحوم سعيد ومحمد حنفى السبكى وحماة الأستاذ محمد السيد الطلباوى وقريبة ونسيبة جميع عائلات سبك الضحاك للفقيدة الرحمه وللاسره خالص العزاء سالين المولى عز وجل أن يتغمدها برحمتة ويلهم العائلة الصبر والسلوان وخالص العزاء للحاج ابراهيم السبكى .

اللهم اغفر لها وارحمها..وعافها واعف عنها..

واكرم نزلها.. ووسع مدخلها..واغسلها بالماء والثلج والبرد.

ونقّها من الخطايا كما ينقّى الثوب الأبيض من الدنس... وأبدلها داراً خيراً من داره.. وأهلاً خيراً من أهلها..وادخلها الجنَة... ونجها من عذاب القبر وعذاب النار

اللهم اغفر لحيّنا وميّتنا... وشاهدنا وغائبنا.. وصغيرنا وكبيرنا... وذكرنا وأنثانا

اللهم من أحييته منا فاحيه على الاسلام… ومن توفيته منا فتوفه على الايمان…اللهم لا تحرمنا أجرهما ولا تضلنا…

اللهم إن مجدوعه في ذمتك…وحبل جوارك..فقِها من فتنة القبر وعذاب النار..وأنت أهل الوفاء والحق… فاغفر لها وارحمها..إنك أنت الغفور الرحيم اللهم إن عبدك احتاج إلى رحمتك… وأنت غنٌي عن عذابها فإن كانت محسنه فزد هافي حسناتها…وإن كانت مسيئه فتجاوز عنها.

اللهم اجعلها ذخرا لوالديها وإخوانها…وشفيعتها"

مجابا…اللهم ثقَل بها موازينهما… وأعظم به أجورهما… وألحقها بصالح المؤمنين… واجعلها في كفالتك

فاللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين… اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة… اللهم نشهدك أنها ممن شهد لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة وماتوا على ذلك.. اللهم جازها بالحسنات إحساناً.. وبالسيئات عفواً

وغفراناً حتى يكن في بطون الألحاد مطمئن وعند قيام الأشهاد من الآمنين اللهم وأنقلها من ضيق اللحود.. ومراتع الدود.. إلى جناتك جنات الخلود.. واجعلها يا الله ممن يؤتى كتابه بيمينه .. اللهم وأبدلها أهلاً خيراً من أهلها.. .. وداراً خيراً من دارها