اشتاق اليك كثيرا وجدا
لكنني من كبر عنادي فيك
اغلقت كل الدروب التي
ربما يوم ستاتيني بك
وكم لا ,قلت . وما,ثم ,ما
رددتها عليك
حين مرات طرقت بابي
الا انني فوق اذني
وضعت يدي
تذكرت كم قبلتهن ,
ضعفت, هرعت اليك
اعلنت لقلبي دعك منه
ما اردت ان اعود اليك
حبست دموعي والحسرات
جعلتها لا ترنو عليك
ثم ها انت اتصلت,
فقلت للهاتف عذرا وغلقت
وحضنته مثلما كانت
تفعل بي يديك
ثم اغَرقْتُ فراشي بالبكاء ,
وبعلوي الصوت صرخت
في مدى البعد عليك,
الا انني غبية جدا عندها
لاني تركتك رحلت
فاغفاني حزنٌ
وللحلم منك ارتضيت
إضافة تعليق جديد