مَـلَـكَـاً أرَاكِ , أمْ غَـشَـاشَ رؤيـايـا
أمْ أنـتِ قـمَـرٌخِـلـتُـهُ بين الصبـايـا
يـامَـنْ لـهـا:حُـســنٌ أرَاهُ:ملـحَـمَــةً
فـيـهِ:فُـتـونٌ لـم تُـردًِدهـا الحكــايـا
غُضًِي فُـنـونَـكِ فالنسْوانُ جَـاحِـدَةٌ
بصـدورهِنً حََريـقٌ فـيـه: مثْـوايـا
بـي من جمالـكٍ فـئٌ..لستُ أُدْركهُ
وبي شَغِـفٌ ولُـوهٌ يُـفْـشي فحـوايـا
وبـروحـي دَغْـدَغَـةُ الـغـرامِ..تحُـ
ثًُـنـي..كـيمـا أبُـثًُـكِ:فـرطَ نجـوايـا
فَلَقَدْ سَبَـاني بَـريـقُ عينيكِ الغَـوىًُ
وأورقـتْ شِهَابُ العشـقِ بـسـمَـايـا
رُحمـاكِ من هَـذي الفتونِ وما بها
سَـلَـبَـتْ قُـؤادي , وفـيـهِ َِشـكْـوَايـا
فأنا زهـودٌ مُـذْ خَـفَـرتُ صبـابتي
فـي عِشقِهـا..وَكَـتَمتُ مَا بحشـَايـَا
تِـلـكَ الـتـي لـم أجـنِ إلًَا غَـدْرهـا
وتمادَيَتْ فِـي غَـىًِ أشـقـى هـوايـا
لـوْ كـنـتُ أدْري أن حُـسنـاً شارداً
قْـد جاءَ يُحْـيي صبـابتي , ومُنايـا
لكَفَرتُ بالزُهْدِ الذي عَصًَى دَمـي
وشرغتُ أحكي عن شديـدِ هـنايا
ماذا عـلـىًَ لكـىْ أراكِ: حـبـيـبــةً
تحْـنـو علىًَ وتـزْهـو في دُنـيـايـا
إضافة تعليق جديد