كتب أحمد الدين
صافرة فوطة صفراء جردل
أدوات بلطجي تحت مسمي
السايس
لتحصيل يوميات
تعادل مرتب دكتور او محامي او مهندس
مشهد يمر بكل صاحب او سائق سياره يريد ان يركن باحد الشوارع او الانتظار
تحول السايس من حارس للسيارات الى بلطجي اما ان تدفع له أو تخسر سيارتك
مهنه السايس أصبحت لممارسة البلطجة وتجاوز القانون وجمع الاموال بالاكراه
والحكومة لم تستفد من الأموال التى يتحصلون عليها
رغم ان الشارع ملك الدوله
ولكن المدهش ان هناك الكثير من المحاضر بسبب المشاجرات بين مايسمي السايس وسائق السيارات بسبب عدم الدفع
والسايس يمارس عمله امام الجميع ويعرفه جيدا رجال الشرطه والمباحث والمرور والحي
وممكن ان تجد السايس باحد الشوارع الهامه امام احدي الجهات وتجد يقف بجواره سياره المرور بها ضابط ويشاهد المشهد دون اتخاذ اجراء
رغم ان جميع شوارع الجمهوريه بها امن ودوريات الا
ان السايس
يمارس فرض الاتاوات امام الجميع دون رادع
من المسؤل ومن له مصلحه في تركه يمارس البلطجه علي كل من يعترض علي دفع الاتاوه
في املاك الدوله
ومن المستفيد من تركه
إضافة تعليق جديد