يَامَنْ غَدَتْ كَمَليكَةٍ
في قَصْرِ أحلامي
أحْبَبْتُهـا فَرَأتني مَحْضَ
مُـتَـيًَـمٍ سَامي
مَا كـنـتُ أدري أنًَ
أحـلامـي هَـوَتْ
وتَدَاعى قَصْرُ بَنيتُهٌُ
بحَنيني وغَرَامي
سَأُعَـاودُ الـتَـرْميمَ
في قَصري الأبـىًِ
لتَحْـيَـا فـيهِ مَلـيـكَةٌ
, تَطْرَبْ لأنغامي
أنـا فـي الغـرامِ
نَـذَرْتُ عُمـري ولم
أرَ إلًَا الـشجُـونٍَ..
ولـفْحُـهُــا الـدًَامـي
وكم سَـهِـدْتُ وكم
حَـزنـتُ ولم أتُـبْ
فلقلبي:نَهْجٌ في
الهَـوَى فَحْوَاهُ:إلهَامي
ولقَدْ هَـرِمتُ من
الـتَـشَـبًُـبِ بالحِسَانِ
ولم أجِدْ فـيهِـنًَ من
عَلِقَتْ برُزنَـامـي
إنًِي خَبيرٌ بالهَـوَى
ومُجَرًِبٌ , لا أرْ
عَـوي باللًَائي يُرقـنَ
حَيائِهـنًَ أمامي
فالعِشـقُ كالإيمانِ
أسْمَى مِـنَ التَغَنًُجِ
والتَدَلًلِ لا مَرَاء إذا
أخًَـرْتُ إقـدَامـي
إنًِي كَبَحًَارٍ دَؤوبٍ
ظَلًَ يَنقُبُ عن مَرَ
اسٍ للهَوَى وتمادَى
يَنشُدُ في تَسَامي
إضافة تعليق جديد