أنثى تكتب بدون قيوداً ولا قواعد

بقلم هاجر محمد حسني المحامية 

أنثي متمردة ،لم تدرس صحافة بكليه الاعلام ولم تدرس اداب الصحافة
عندما تكتب مقالات فهي لا تتقيد بقيود بل تكتب ما تتذكره وما تجمعه من كلمات  من ثقافتها ، تكتب مثل الحياه البدائية التي جعلت الإنسان يكتب الشعر ، النثر ، القصص ،المقالات  تكتب بدون قيود ولا وضع قواعد اللغه
تكتب بالعامية تكتب ما بداخلها 
تكتب ما يحبه قلبها وتشعر به
 تكتب ويحبه القراء  ما تكتبه
 فإنهم يعرفون انها تكتب ما بداخلها
 فهي لا تحتاج الى مراجعة  للكتابه أو ملتزمة لمراجعة لغه أو مراجعة من رئيس التحرير.
 تكتب بدون قيود بكل حرية تكتب جوهرها وتكشف ذاتها من خلال غرفتها
 تكتب وكأن قلبها يكتب مثل الفلاسفة
  هي من تضع شريعتها وقوانينها.
 توصل إحساسها وكلماتها من القلب الى قلوب الجميع هي مميزه ومختلفة حقا 
تكتب كل ما يخطر ببالها تكتب حتى يجف قلبها وعقلها قلمها 
قلمها حر تفرض شريعتها و موهبتها على العالم بأكمله حتى يقتنع القراء  بأنها الحقيقه ويكتب عنها في الكتب والصحف وكأنها كاتبه رائعه مؤثره خلقت بإحساس مختلف
 تكتب حتى يشعر العالم بكل ما بداخلها
 نعم هي موجوده
 نعم كاتبه رائعه 
نعم تكتب لانها متمرده بدون قيود ولا قواعد.