بقلم : أشرف نور الدين
لقد إتفق كل المؤرخين والعلماء ورجال السياسة فى العالم أن للصهاينة أيادى خفيه فى الكثير من جرائم (الإغتيالات) فى أى مكان بالعالم !!؟
وتختلف الأساليب ، والمخططات ، وحتى منفذى هذه الأعمال الإجرامية ، والذين لا يتركون ، ورائهم ، أى دليل فى مسرح الجريمة يشير لتورطهم !!؟
ومصر إحدى الدول العربية التى خسرت ابناء لها من العلماء نتيجة التصفية الجسدية ، خارج حدود الوطن على أيدى خنازير الأرض !!؟
والمشاركة الصهيونية فى الجرائم لا تتوقف على التصفية الجسدية للعلماء فقط
بل للضباط المتقاعدين أيضا منذ سنوات طويلة أدوار تدريبية أخرى للعصابات بمختلف أنواعها فى أى دولة مستهدفه من الدول العربية ،
مثل تدريب الإرهابيين !!؟
هذا خلاف مد مافيا تجارة المخدرات بالنصائح ، وتحديدا فى كولومبيا لتحقيق مكاسب مشتركة !!؟
والتسهيلات المقدمة لكل من يحمل الشر لمصر ، وللدول العربية ، وهى التسهيلات التى لا يمكن حتى أن تخطر على بال البشر ، ومنها توفير السلاح كتجارة فى الأماكن الملتهبه بأى مكان فى العالم !!؟
ولعل أحد أبرز التسهيلات التى يتفوق فيها الصهاينة هى : تسهيل تهريب البضائع الإسرائيلية ، وبكل الطرق ، والإمكانيات المتاحه إلى الدول العربية ،
والتى وصلت لتزوير المنشأ ، وإعادة التصدير
ولعل أخطر الأفعال الإجرامية التى نادرا مايتحدث عنها البعض هى : دفن النفايات النووية ، والكيميائية فى أراضى عربية محتلة أو متاخمه لحدود الدول العربية .
ولعل التاريخ يذكر جيدا : أن اليهودى بيريزينوفيسكى هو المسئول الأول عن الانهيار الاقتصادى الروسى ، واليهودى جورج شوروش كان مسؤولا عن انهيار النمور الأسيوية !!؟
أكتفى بذلك منعا للإطاله ، وللحديث بقيه
إضافة تعليق جديد