جلست وحيدا في غرفة الذكريات
فلم اجد مجيبا غير دموعي والاهات
اين من كان يواسيني ويضمني من سكات
تحدثنا عنك بالامس ودعونا باجمل الدعوات
حبست الدمع في عيني
وانظر في صمتَ في اعين من حولي
أين ضجيجي عندما كنت اشكيلك
ما كان يزعجني وكنت ارتمي في حضنك
أين عراكنا امامك وانت تنتقض في ثبات
ابي قد كسرت لعبتي فتاتي بالجديد مع ابتسامتك
مازال حنيني اليك يقتلعني واتذكرك بالدعاء
وأرحل من واقعي للخيال وأكتب بالدمع أشعاري
إضافة تعليق جديد