قمة عربية طارئة حققت أهدافها بنجاح

كتب محاسب/جلال الزغاط

إجماع 22 من 22 على الخطة المصرية
مصر هى حجر الزاوية فى حل مناطق المنطقة

عُقدت القمة العربية الطارئة فى 4 مارس 2023 بالعاصمة الإدارية الجديدة فى مصر، وذلك لبحث
تطورات القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقد حققت القمة عدة نتائج مهمة، أبرزها:
* اعتماد خطة مصر لإعادة إعمار غزة:
* اعتمدت القمة المشروع المصري لإعادة إعمار قطاع غزة،
"وهو الاهم"والذي يهدف إلى تأهيل القطاع وإعادة إعماره بعد الدمار الذي تسبب به العدوان الإسرائيلي.
* حثت القمة المجتمع الدولي ومؤسسات التمويل الدولية والإقليمية على سرعة تقديم الدعم اللازم للخطة.
* تقرر "عقد مؤتمر دولى فى القاهرة للتعافى وإعادة الإعمار"
فى قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع دولة فلسطين والأمم المتحدة.
* العمل على إنشاء صندوق ائتمانى يتولى تلقي التعهدات المالية من كافة الدول ومؤسسات التمويل المانحة، بغرض تنفيذ مشروعات التعافى وإعادة الإعمار.
* رفض تهجير الفلسطينيين:
* أكد الزعماء المشاركون فى القمة رفضهم تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
* التأكيد على أن السلام هو خيار العرب الإستراتيجي القائم
على رؤية "الدولتين".
* التأكيد على أولوية وقف إطلاق النار:
* أكدت القمة على أولوية استكمال وقف إطلاق النار الذي يتعرض لتحدٍّ كبير.
* دعوة مجلس الأمن لنشر قوات حفظ سلام دولية:
* دعت القمة مجلس الأمن لنشر قوات حفظ سلام دولية فى الضفة الغربية وقطاع غزة.
أهمية القمة:
* تأتي هذه القمة في ظل ظروف بالغة التعقيد، حيث يواجه الشعب الفلسطيني تحديات كبيرة نتيجة للعدوان الإسرائيلي.
* تعكس القمة حرص الدول العربية على دعم القضية الفلسطينية وتقديم المساعدة للشعب الفلسطيني.
* تعتبر الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة خطوة مهمة نحو تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتحسين الأوضاع الإنسانية في القطاع.
ونستطيع أن نلخص ماسبق فى:
أن القمة العربية الطارئة حققت نجاحًا ملحوظًا فى التوصل إلى توافق عربى حول كيفية التعامل مع العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، وتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطينى.

وبالتأكيد، نستطيع القول أن حضور القمة العربية الطارئة من قبل 22 دولة عربية وموافقتهم بالإجماع على قرارات القمة، وخاصة الموافقة على الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، والذى يعتبر نجاحًا كبيرًا للسياسة المصرية والإدارة المصرية للأزمة الحالية.
هذا الإجماع العربى يعكس عدة نقاط مهمة:
* الدور القيادى لمصر:
* يؤكد هذا الإجماع على الدور القيادي الذي تلعبه مصر في المنطقة، وقدرتها على حشد الدعم العربي للقضايا المصيرية.
* يثبت قدرة مصر على إدارة الأزمات الإقليمية بحكمة وفعالية.
* التوافق العربي:
* يدل هذا التوافق على وجود إرادة عربية مشتركة لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
* يظهر أن الدول العربية قادرة على تجاوز خلافاتها والتوحد في مواجهة الأزمات.
* أهمية الخطة المصرية:
* يعكس اعتماد الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة ثقة الدول العربية في الرؤية المصرية وقدرتها على تنفيذ هذه الخطة.
* يثبت أن مصر هي حجر الاساس في حل قضايا المنطقه.
* نجاح الدبلوماسية المصرية:
* يعتبر هذا الاجماع نجاحا للدبلوماسيه المصريه في تجميع الدول العربيه على كلمه واحده.
يمكن القول إن هذا النجاح يعزز مكانة مصر كقوة إقليمية فاعلة، ويؤكد دورها المحوري في دعم القضية الفلسطينية وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
بالتأكيد، حضور القمة العربية الطارئة من قبل 22 دولة عربية وموافقتهم بالإجماع على قرارات القمة، وخاصة الموافقة على الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، يعتبر نجاحًا كبيرًا للسياسة المصرية والإدارة المصرية للأزمة الحالية.
هذا الإجماع العربي يعكس عدة نقاط مهمة:
* الدور القيادي لمصر:
* يؤكد هذا الإجماع على الدور القيادي الذي تلعبه مصر في المنطقة، وقدرتها على حشد الدعم العربي للقضايا المصيرية.
* يثبت قدرة مصر على إدارة الأزمات الإقليمية بحكمة وفعالية.
* التوافق العربي:
* يدل هذا التوافق على وجود إرادة عربية مشتركة لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
* يظهر أن الدول العربية قادرة على تجاوز خلافاتها والتوحد في مواجهة الأزمات.
* أهمية الخطة المصرية:
* يعكس اعتماد الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة ثقة الدول العربية في الرؤية المصرية وقدرتها على تنفيذ هذه الخطة.
* يثبت أن مصر هى حجر الاساس في حل قضايا المنطقه.
* نجاح الدبلوماسية المصرية:
* يعتبر هذا الاجماع نجاحا للدبلوماسيه المصريه فى تجميع الدول العربيه على كلمه واحده.
** يمكن القول إن هذا النجاح يعزز مكانة مصر كقوة إقليمية فاعلة، ويؤكد دورها المحورى في دعم القضية الفلسطينية وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
محاسب جلال الزغاط
عضو الهيئة العليا لحزب الحرية المصرى
امين عام محافظة القاهرة