كتب/محسن رجب جودة
تاه الأب في دهاليز الحياة...وغابت الأم عن أداء رسالتها...وكانت النتيجة
جيل فاشل ساقط
إنه التقليد الأعمى
إنها النتيجة الحتمية من بلاغة الأفلام الهابطة والأغاني المقززة
ناس قدوتها...رمضان وبيكا وشاكوش
هل يعقل أن تكون هذه المناظر المقززة والصور التي نراها أثناء الاحتفال لعروسة أو عريس
فلابد من أن تكون لنا وقفة مع أنفسنا.....
لابد من عمل كشف حساب...
لابد من مقاطعة هذه الأعمال سواء أكانت أفلام أو مسلسلات أو أغاني ...
إنما الأمم الأخلاق مابقيت......
إضافة تعليق جديد