

كتبت / جهاد الصبري _ الدقهلية
طفله فى العقد الثانى من عمرها 12 عام تعرضت للإغتصاب من شابان تحت تأثير المواد المخدره "الإستروكس"
جريمه يجب الوقوف عليها وإتخاذ قرار رادع وهو محاكمه سريعه و الإعدام ليكونوا عبره لغيرهم من الشياطين
تجرد شابان من الانسانيه وتحولوا الى ذئاب بشريه و يسول لهم عقولهم المريضه بعد تعاطى المواد المخدره بخطف طفله تبلغ من العمر 12 عام بشبرا الخيمه بل وتناوبوا على إغتصابها.
تعود الواقعه عندما تلقي مديرية أمن القليوبية بلاغاً من والد الطفلة رحمة بتغيبها عن المنزل.
على الفور قامت قوات الأمن بالبحث والتحري، وتبين وجود جثة طفلة على شاطيء ترعة الإسماعيلية.
وبتكثيف التحريات تم القبض على المتهم الأول "وليد محمد"، 39 سنة، وصديقه “ميلاد عادل”، 29 سنة سائق "توك توك".
واعترف المتهمين بتفاصيل الواقعة خلال التحقيقات وقال المتهم الأول أنه كان بصحبة صديقه الثاني بعزبة أبو العلا كساب بمنطقة بهتيم يتعاطيان "الاستروكس" المخدر في الثامنة مساء، وشاهدا البنت الصغيرة المجني عليها، التي بدت من ملامحها أمامهما، وكأنها عروس فاتنة الجمال فقررا اصطحابها بأي شكل لقضاء أوقات المتعة إلا أنها حاولت المقاومة.
لكنهما أصرا على دفعها داخل "التوك توك" بالقوة وأسرعا بها إلى ترعة الإسماعيلية ونزلا بها إلى الشاطئ بجوار المياه بعد تهديدها بعدم الصراخ.
وقاما بتجريدها من ملابسها وتناوبا الاعتداء عليها لوقت طويل ولمدة 3 ساعات، وهي فى حالة انهيار بعد أن استسلمت لهما إلى أن فوجئا بأنها فقدت الوعي وأصبحت بلا حركة وكأنها جثة هامدة، ليكتشفا أنها ماتت من كثرة الاعتداء عليها ولفظت أنفاسها الأخيرة، ما اضطره لخنقها للتأكد من موتها خوفا من عودتها لأهلها وافتضاح أمرهما ثم ألقيا بالجثة بالترعة.
إضافة تعليق جديد