بقلم : زاهر خليل الجد
نحن نمر كشعب فلسطين بأصعب مراحل قضيتنا الفلسطينيه مع الإحتلال الإسرائيلي ، وفي هذا الوقت تحديدا تخرج فئة تحرق صور لرئيس الشعب الفلسطيني أي الشرعية الفلسطينيه وقائد الحركة الفلسطينية محمود عباس أبو مازن فهذا لا يجوز على الإطلاق سواء مجموعة حزبيه تابعه لفصيل ما أو كانوا مسيسين فهذا يضر بمصلحتنا الوطنيه وقضيتنا الفلسطينية ويخدم الإحتلال الإسرائيلي ويبث السموم بين الشعب الواحد ويضعف صفنا الوطني الثبات علي الثوابت الوطنيه لكسب حقوقه المشروعه ، اي كلنا اخترنا رئيسنا ليدافع عن حقنا بجميع المحافل الدوليه ولم يفرط بأي حق من حقوقنا المشروعه ، فليفهموا هذه الفئه بأن الرجعية السياسيه هي تقليد الإحتلال بما يخدم مصالحه .
ودعمنا للشرعيه أي وقوفنا خلف من إختاره الشعب للدفاع عن حقوقنا ونلتف حوله ونكون داعمين له ، ويجب علينا إحترام من قدم دفاعاً عن قضيتنا الوطنيه وثورتنا الفلسطينيه ، وهم القاده المناضلين .
نختلف بوجهات النظر ولكن لا يعني أن قادتنا ومناضلينا خرجوا عن الصف الوطني الواحد ، وإنما وحدتنا هي قوتنا أمام الغطرسة الإحتلالية الإسرائيلية ، ونتمني بدلاً من التشهير هو الضغط على أصحاب القرار من أجل وحدتنا الفلسطينيه الفلسطينيه .
إضافة تعليق جديد