بقلم مصطفى سبتة
لِـكُـلّ مَـا فــي الـوجُــودِ أجَــلُ. وفِــي الــحَـيَاةِ ، يَــشـِـعّ الأمَــــلُ.
ومَـنْ يُـريـدُ العُــلا يَــطُـولــهَـا.
أمّــا إذا خَـافَ يَــلــقَى الــفَـشَــلُ.
فَـيـَا حَـبِــيبَـةَ قَـلْـبِي هـَـلْ تُـرَى. ذاتَ مَـــســاءٍ لِــقَــانَـا يَـــحْــصُــلُ.
الـقَــلْـبُ يَـدفـَعــهُ الـشّــوق إلَـى. ة رٌبَــاكِ والـعَــقْــلُ سَـــاهٍ وَهِـــــلُ.
يَا قـلْـبُ كُـنْ صَامِـدًا فِي حُـبّك.
ولا تـَـكُـــنْ ذَاتَ يَـــــومٍ وَجِــــلُ.
حتّى وإنْ كَانَـتِ الأهْـدَافُ.
صَعْــبَـةً فَـسَوْف لَهَـا قَدْ تَــصِـلُ.
ثُـــمّ تَــــنَـال مُــــرادَك الـــذي. تَــسْـعَــى إلَــيْـهِ ولَـيْــسَ تُـخْذَلُ.
وتَـسْعَـدُ الـرّوحُ بِالـتِي هَــوَتْ.
ومِنْ ثِـــمَــارِ الحَـبِــيـبِ تَــأكُـلُ.
حَـبيـبَتي، آنْـتِ نُـور أعْــيُـنِـي. وأنـْــتِ لـِـــي نَــبْــتَـةً تَــكْــتَـهِـلُ.
الــقَـلْـبُ يَـدْفَـعـه الـشّـوقُ إلَـى. رُبَــاكِ والــعَــقْــلُ سَـــاهٍ وَهِـــــلُ.
إذا ابْـتَـسَـمْـتِ أكُــونُ حَـائِـرًا. كَــيْــفَ إلَـيْــكِ تَــــرَانِــي أصِـــلُ.
وإنْ تَـكَـلمــْتِ يَزْهُـو خَاطِـرِي.
ثُـمّ اقُــلْ الْـغَــيْــثُ آتٍ مُــقْــبِــلُ.
لَـكِـنّ شَـتّـانَ مَـا بَـيْـنَ الــذِي.
أرَاهُ مِــنْــكِ وعَــــنْ مَــا أسْــــألُ.
إضافة تعليق جديد