نحن المصريون الفراعنة .. بقلم مالك عادل

نحن المصريون الفراعنة الموحدين لله الإله الواحد الأحد..
تحدينا الكثير من العقائد والنظريات الماسونية,
وأنتصرنا عليها بفضل الله وبفضل وحدتنا رغم كل الظروف والخطط التي حيكت لتفريق هذا الشعب الأبي العظيم
ونفتخر أننا الشعب الوحيد الذي يسميه العالم أنه هو "الجيش الكبير"
فعلاقة الشعب بالجيش في مصر لها نكهة فريده ولايوجد مثيل لها بين شعوب الأرض فحق علي خير أجناد الأرض
ماأسماهم به نبي الرحمه وبشرنا برباطهم إلي يوم الدين!
وصدق وعد الرحمن بحفظ الكنانة إلي يوم الدينَ !
وصدق قوله جل في علاه " ومايعلمُ جنود ربك إلإ هو"
--------------------------------------
بعد 30 يونيو -- وإنتشال مصر المحروسة من شجرة الحنضل .
الدولة المصرية التي تغرد دائمآ خارج السرب
اصبح لدينا كل شهر لهم مفاجأه.
.أصبح الان كل اسبوع يحمل مفاجأه وستتوالي المفاجأت
وسيثبت صوت الجماهير أنه فوق كل الشخوص والإعتبارات وكافة والدول والأنظمة المعادية,,,
ثوره الشعب في 30 يونيو غيـرت الخريطة السياسيه
والأمنيه للشرق الأوسط بكافة المقاييس !
(نحن المصريين حطمنا نظرية الشرق الأوسط الكبير )
فبعد ان استطعنا من خلال التجربة التي فاقت حد الخيال
..ان نحول وجهة سهامهم لُترد لهم في صُدورهم
وبعد ان راؤاو جليا تسخيرنا للميكروبات الدنيئة
وتحويلها الي مصل فعال.
لتحمل لهم رسائلنا بعبقرية فذه وفريده من نوعها
......................
وتحولت معنا انظار العالم الي إيقاع لاهث مهرول تحت
"مصايدنا "لتقديم فروض الطاعة للجبابرة المصريين .
فأسطعنا وبعون الله
تخليق سلالات جديده تحمل جينات الفرعون الذهبي
وتحمل الصولجان الذهبي لتصطاد به الافاعي
وتقاوم الامراض الخبيثه والاورام السرطانية !!
فرئينا هبة الشعب وهبة الجماهير وخوفهم علي الوطن الضام
بعد أن تداركوا من التجربه والمحنه قيمة مقدراتنا وقيمة إلتفافنا حول أخر وأكبر جيش في المنطقة ,
وبعد أن إتحدنا بإلتفافنا حول قيادتنا
أثبتنا جليآ للعالم أجمع أن القرار هنا والإرادة هنا